سائل يقول: يسجل في الجوال أحيانا محاورة مع الجن، ولا ندري هل المتكلم هو الجن
شَنَآنُ قَوْمٍ أَن صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَن تَعْتَدُواْ
جزاه الله خيرا، فهذا لا يجوز تصديقه، ولا يجوز للراقي أن يظهره، ويُعْتَقَدُ أنه
بنية العشاء وأنت تصلي المغرب، فإذا سلمت قاموا وأتموا صلاة العشاء، نعم.
يوما واحدا فقط ما يرجع، هذا من العبث ومن تزيين الشيطان للإنسان، فيتجنب المسلم
هو مسبل ومؤذن؟! تنصحه وتبين له أن هذا كبيرة من الكبائر وأن المسبل لا يصلح
يتعلق بنفسه، حتى يصل الأمر إلى أن هذا الوسواس يأمرني أن أقتل نفسي أو غيري وأن
الاحتفاظ بها، بل يجب إتلافها وإنكارها ونسيانها؛ لأنها شر وفتنة وكذب وتزوير
دكتورا ويعرض معظم الأمراض، ويسأل المريض عن اسمه واسم أمه، ثم يقول له: فيك
مثلا - فلا يجوز لك الجمع ولا القصر فيها؛ لأنها محل إقامتك، فإذا وصلت إليه انتهى
يسأل يقول أريد أن أدرك تكبيرة الإحرام أربعين يوما، ولكن أحيانا أتقدم للإمامة
الخيرُ، ويُراد به نفعُ المُخْبَرِ بهذه الأمور أن يتركها، وليس هذا من الغيبة،
اختصار للأجر واختصار للخير، صلِّ ما تيسر لك، وكلما كثرت الصلاة فهو أحسن وأكثر
يكن في هذه المحاضرة إلا هذا اللقاء more info المبارك لكفانا، رفع الله درجاتك ونفعنا بك